أزمة تلو الأزمة ، و أبرزها انهيار العملة المحلية و انعدام المشتقات النفطية و توفيرها في السوق السوداء و بسعر غالي جداً. مما يزيد من معاناه الطلاب أكثر فأكثر.
و من القهر و الظلم و الوضع المحزن المبكي بأن أجيال الغد و شباب المستقبل لا يستطيعون الوصول إلى الجامعة و الكارثة الأكبر لا يتوفر لديهم المال لشراء الملازم و مستلزمات الدراسة أيضاً وذلك بسبب الغلاء الفاحش للمعيشة والارتفاع الجنوني للأسعار.
لماذا الصمت من رئاسة الجامعة؟
أين أنتم مما يحدث؟
على الأقل قوموا بعمل اجتماع طارئ لمناقشة الوضع الراهن و وضع حلول ولو بسيطة و مؤقتة.
و نحن مستعدون للمشاركة و التطوع لتقديم العديد من المقترحات و الأفكار و تطبيقها حتى نحافظ على التعليم. نتمنى منكم التحرك و نحن سنداً لكم.
اخوكم / صهيب وديع ابن عدن
معيد بلا راتب - كلية الاقتصاد و العلوم السياسية جامعة عدن.
9 نوفمبر 2021م
#مقترحات_للجامعة