تساءل الناشط الحقوقي وديد ملطوف عن غياب التحرك الفعلي من الجهات المسؤولة لإيقاف تدهور الريال اليمني أمام الدولار، والذي قارب حاجز 2500 للدولار الواحد.
وأشار ملطوف إلى أن الوضع أصبح لا يُحتمل، حيث تتزايد الأسعار يومًا بعد يوم، مما يجعل المواطن البسيط الضحية الأولى والأخيرة لهذا الانهيار.
وأضاف أن السكوت عن هذا الوضع يُعد تواطؤًا، مشددًا على أن المسؤولية مشتركة بين الجميع.. داعيًا الحكومة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ الاقتصاد وتخفيف معاناة المواطنين.