سعدت ان تلتقط لي هذه الصورة مع اخ وصديق عزيز لي وهو الشخصية الاجتماعية والرياضية الكابتن / عرفان عوض عبيد بن عبادة اطال الله في عمره ومده بالصحة والعافية والسعادة وراحة البال اللهم آمين .
الصورة التقطت ليلة ختم مسجد العيدروس بحي الوحدة ليلة 21 رمضان 1446هـ بعد عصر يوم الخميس الموافق 20 مارس 2025م بعد خروجه من أداء فريضة صلاة العصر من مسجد العيدروس المجاور لبيته، وكم كانت فرحتي باللقاء به بعد غياب ليس بالطويل كونه من محبي الصلاة على الأموات بمدينة سيئون ولكن السؤال الدائم على صحته عبر ابنه / عوض جزاه الله كل خير، الذي يفرحني دائما بصحته ويوصّل سلامي له كما اخبرني .
الكابتن / عرفان عوض عبيد بن عباده من مواليد مدينة سيئون عام 1954م
حاصل على شهادة الماجستير في الصحافة والاعلام من جامعة مينسك، روسيا البيضاء عام 1985م
متزوّج له من البنين 7 منهم خمسة أولاد وبنتان اكبرهم عوض .
الكابتن / عرفان عوض بن عباده أبو عوض ، شخصية اجتماعية معروفة بمدينة سيئون بما يتمتع من حسن الخلق ، وكان رياضيا مرموقا معاصرا للعديد من النجوم في العصر الذهبي للكرة الحضرمية وحارسا أساسيا ومتألقا لفريق الأهلي بسيئون للفترة من1967 م – 1972 م قبل دمج فريقي الأهلي والاحقاف في سبعينيات القرن الماضي الذي تم دمجهما عام 1976م ، وحمل اسم نادي الشعلة حينها سيئون حاليا ، ثم اتجه للعمل الإداري حيث ترأس الكابتن / بن عبادة رئاسة نادي سيئون الرياضي الثقافي الاجتماعي خلال الفترة من 1987م -1990م .
وفي عهد رئاسته سلم مقر نادي سيئون الواقع شرقي سينما سيئون الذي كان مقرا للنادي الاحقاف قبل الدمج لمالكه الأستاذ القدير / مهدي الجفري . كما ترأس الكابتن / عرفان بن عبادة أبو عوض اطال الله في عمره، فرع الاتحاد اليمني لكرة القدم وعضوا في المجلس الأعلى للرياضة، رافق فريق نادي اتحاد سيئون لكرة القدم في تصفيات إياب اندية المحافظة رئيسا للبعثة ممثلا عن فرع اتحاد الكرة بالوادي الى مدينة الشحر حيث استضاف ملعب الشاحث مباريات الإياب.
ونظرا لحالته الصحية هجر الكابتن نشاطه الرياضي المحلي وبقي متابعا عن بعد ولازال عاشقا للرياضة من خلال متابعته عبر التلفاز.
وتحصل الكابتن / عرفان بن عباده على العديد من الدروع والشهادات التقديرية في مجال الرياضة.
أسأل الله له طولة العمر والصحة والعافية والسعادة وراحة البال اللهم آمين //.
مجتمع مدني
وزارة الأوقاف والإرشاد تحث أئمة المساجد والدعاة إلى إحياء سنة القنوت والدعاء لأهلنا بغزة ...
