هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار وتقارير
الحوثي يوزع “المكرمات”.. تخفيض مخالفات مرورية بدلًا من مساعدات رمضان ...
رياضة
الاتحاد بطلاً للدوري التنشيطي بعد فوزه على العاصفة بركلات الترجيح في بطولة تأسيس اتحاد الفرق الشعبية بالك ...
مجتمع مدني
جلسة نقاشية في أبين تشرك الرجال حول دور أعراف النوع الاجتماعي في دعم المشاركة الاقتصادية للمرأة ...
أخبار المحافظات
اجتماع في المكلا يناقش خطط المنطقة العسكرية الثانية في شهر رمضان المبارك ...
أخبار المحافظات
وكيل أول محافظة تعز يطلع على سير العمل في طريق الكمب جولة القصر والبنك المركزي ...
أخبار المحافظات
انتقالي أحور يعقد اجتماعًا استثنائيًا لمناقشة سبل تعزيز العمل التنظيمي والمؤسسي ...
أخبار المحافظات
وزير الإدارة المحلية يناقش خطط وبرامج صناديق النظافة والتحسين ...
مجتمع مدني
مدير مشروع القدرة على الصمود يتفقد سير الدورة التدريبية للمشروع بالضالع ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الأحد-23 فبراير 2025-10:03م
آراء
كيف يقوم "مركزي عدن" بتنفيذ المخططات الانفصالية؟
الأربعاء - 22 مايو 2024 - الساعة 06:35 م
بقلم:
عبد الناصر المودع
- ارشيف الكاتب
أصدر البنك المركزي في عدن التابع للحكومة التي يُسيطر عليها الانفصاليون الساعين لتمزيق الجمهورية اليمنية، قرارا يُـلزم البنوك اليمنية بنقل مقراتها الرئيسية من العاصمة صنعاء، إلى مدينة عدن. والهدف الفعلي لهذا القرار، تعزيز مدينة عدن لتصبح عاصمة سياسية واقتصادية للدولة الجنوبية المتخيلة، وفي نفس الوقت إضعاف الاقتصاد في المحافظات الشمالية وتجريدها من المؤسسات.
والشيء الأكيد أن هذا القرار سيؤدي إلى المزيد من التدهور الاقتصادي في كل اليمن، وتدمير ما تبقى من جهاز مصرفي في الدولة، لأكثر من سبب أهمها:
أولاً: أغلب أنشطة هذه البنوك تتم في مناطق سيطرة الحوثيين، وبما أن الحوثيين يعارضون قرار النقل، فإن من المحتمل أن يقوموا بإيقاف نشاط البنوك في المناطق الخاضعة لسيطرتهم. وسيؤدي ذلك إلى أضرار جسيمة بألاف المودعين والمتعاملين مع هذه البنوك في كل الدولة.
ثانياً: عدن مدينة مُسخ من الناحية السياسية؛ فهي ليست العاصمة المؤقتة للجمهورية اليمنية ولا هي عاصمة الدولة الانفصالية المتخيلة. وإجبار البنوك على نقل مقراتها إلى مدينة بهذه المواصفات، هو قرار خاطئ بكل المقاييس. فهذه المدينة تحكمها ميليشيات انفصالية بطريقة فوضوية، وتقوم بممارسات عنصرية، فعلية وضمنية، تجاه مواطني المحافظات الشمالية، كما أن مؤسسات إنفاذ القانون معطلة أو غير فعالة. وبما أن الأمر على هذا النحو، فإن "بنك عدن المركزي" لا يستطيع حماية هذه البنوك وموظفيها ولا تنفيذ قراراته. ولذلك، لا يمكن للبنوك أو الموظفين القادمين من المحافظات الشمالية العمل في مثل هذه البيئة السيئة.
ثالثا: "بنك عدن المركزي" هو عمليا تحت رحمة المليشيات الانفصالية، والتي تدخلت في أكثر من مناسبة في عمل البنك وأجبرته على اتخاذ قرارات لمصلحتها. وفي هذه الحالة فإن البنك لا يملك الشرعية القانونية أو الفعلية لأن يفرض قراراته، وبالأخص تلك القرارات التي تهدف إلى تقوية المشروع الانفصالي.
يضاف إلى ذلك، هذا البنك لا يملك سلطة حقيقية في معظم المحافظات، حيث أن سلطاته إما غائبة وممنوعة، كما هو الحال في مناطق الحوثيين أو أنها سلطات شكلية في بقية المناطق.
أكدت التجربة، في اليمن وغير اليمن، أن الاقتصاد في الدول الممزقة يعمل بشكل أفضل حين لا تكون هناك قيود أو إجراءات تنظيمية من قبل السلطات، التي تسيطر على بعض مناطق الدولة. فهذه القرارات، في هكذا بيئة، تمنع التفاعل الاقتصادي الطبيعي، وتخلق قيود وعراقيل تفاقم التدهور الاقتصادي. فالعملة اليمنية لم تنهار مثلما حدث في لبنان، أو سوريا وغيرها من الدول، خلال فترة الحرب، رغم ضعف الاقتصاد اليمني قياسا بتلك الدول، ويرجع السبب في ذلك إلى قلة القيود المفروضة من هذه السلطة أو تلك وليس العكس.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3420
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
راديو “عدن الغد” تطلق خارطتها البرامجية الرمضانية بإطلالة مم ...
أخبار وتقارير
تحليل سياسي خاص : التعديل الوزاري في حكومة بن مبارك ليس حلاً ...
أخبار وتقارير
استمرار البناء في حوش مؤسسة النقل البري بعدن رغم الاحتجاجات. ...
أخبار وتقارير
الخبير الأقتصادي شكيب عليوة يكشف لراديو عدن الغد تفاصيل حالة ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
أسعار الصرف في صنعاء وعدن.. الاحد.
أخبار وتقارير
فلكي يكشف موعد تحري هلال رمضان لعام 1446هـ.
أخبار وتقارير
صلاح السقلدي: ثلاثة أعوام كشفت أن هادي كان الافضل.
أخبار وتقارير
الحو.ثيون يستهدفون مقاتلة "إف 16" أميركية بصواريخ أرض جو لأول مرة.